بمناسبة:
صدور عدد الألف الثاني لـ
(المثُقـــــــــــف)
بمناسبة:
صدور عدد الألف الثاني لـ
(المثُقـــــــــــف)
بمناسبة صدور عددها:
ذي الرقم:
(2000)
تهنئتي القلبية لكل كاتبات وكتّاب المثقف الغراء .. بمناسبة صدور العدد 2000 .. والامتنان لكل من وضع لبنة في هذا الصرح الثقافي البهي .. ولاستاذنا ماجد الغرباوي .. تحية اجلال ووفاء لتفانيه في خدمة الكلمة الحرة النبيلة.
خاص ..
بالمثقف ..
بمناسبة صدور العدد 2000
Improvisatory decision .. لماجد الغرباوي / فوزية موسى غانم
ب??ار??? ?همه ?? .. لماجد الغرباوي / جلال جاف
Décision improvisée .. لماجد الغرباوي / اروى الشريف
قال العصفور
تعال لنرعى برعم أحلامٍ
ينبض
إلى المثقف ..
بمناسبة صدور العد:
2000
نصّ من برديّة شستر بيتي مترجم عن الفرنسيّة
إلى دارنا الكبيرة المثقف الغرّاء ..أهدي كما تهدي ..
(للقارئ الكريم حريّة وضع حركات الكلمة الأخيرة .. )
إلى ماجد الغرباوي
عدتُ تواً، بعد أنشغالات العالم المُتطايرِ، إلى داري مغسولاً بنعمة المطر.
هدية الاستاذ الدكتور مصدق الحبيب
لمناسبة صدور العدد: 2000 من صحيفة المثقف
إلى "المثقف" في عيدها الخامس:
نخبكِ أيتها الرائعة!
تبقين أنتِ وارفةً كالأشجار ونحن الأسرعَ زوالا
اتقدم الى اسرتها من الاخوة والاخوات الافاضل، والى كل قلم حر نزيه ساهم باستمرار مسيرتها المعطاء والحفاظ على باقي الشموع مضيئة دون ان يمسها شي لتبقى مشعة بانوارها،
ترجمة للإنجليزية لقصيدةٍ مهداةٍ للمثقفٍ في عيدِها الخامس
من قِبَل الشاعر مصطفى المهاجر
عنوانها " المثقف ... الغرباوي"
إهداء مني للمثقف بستاني الجميل
بمناسبة ذكراها المجيدة،
فتقبلوا مني و لكم مني كل المحبة دائما
أهنئ رواد المثقف بهكذا انجاز عظيم نفتخر به ونتفاخر، وتحية اكبار للاستاذ الغرباوي، الذي وظف زمنه في رصف لبنات البناء الثقافي في المهجر،
ما للمثقّف كثيرٌ لا يمكن حصرهُ في هذه العُجالة، وما عليها قليل لا يكاد يُذكر، لكنّ هذا القليل يجبُ الوقوف عنده.
ليست مجاملة أكثر منها كلمة حق تقال في حق صحيفة المثقف الالكترونية الرائدة بجدارة اكتسبت ريادتها من كمية النوع بمعنى كم ضخم من المشاركين في النشر على صفحاتها الغراء
صديقي الاستاذ المبدع ماجد الغرباوي محبة لك في عنقي ودين برقبة كل الذين شهدوا مسيرة السنوات الخمس السمان من عمر هذا الوليد المليء عافية إبداعية .
للإلتحاق بالاحتفالية الخامسة للمثقف
لطالما حلمت أن أكتب بصوتي، وأن أرصف الكلمات التي تنتمي ليّ وحدي، ولطالما ظننت أنني أستطيع، لكنني ـ بالمطلق ـ كنت مخطئة، حتى بت أتسائل، أبوسع الروائي أن يكون حيادياً؟
تعجز أناملي عن محاكاة مفاتيح حاسوبي لأنقش تهنئة وامتنانا لواحة الجمال الأدبي والفني (مؤسسة المثقف) بمؤسسيها وكتّابها وتشكيليوها وروّادهِا .
الصفحة 8 من 14